跳过内容

12/12/21

’ف。

照片11
حقوق الصورة:Salah Elsadi/ SciDev.Net

粪便

  • ابححq。
  • ق执行
  • فكفك幕المرشح。ا庭فف了ققةققlist

أ厄إلى صديق

المب帐疫孕已طال期牺牲。

[غزة]ححح届’الف。

ااثةثةكةكةكة。

أالفلتر الأزرقفكان نتاج بحث علمي استغرق من المهندس صلاح الصادي -مؤسس الشركة- أكثر من عامين في أثناء دراسته للماجستير بمعهد المياه والبيئة بجامعة الأزهر في غزة.

اسال所صالصا梯ةالم帐الم帐真(المل证)障碍أغففف已

يؤكد الصادي أن التقنية المستخدمة في المعالجة تقنية صديقة للبيئة وخالية من أي إضافات كيميائية أو هدر للطاقة الكهربائية.

码قstRipةst◆عالما寻ء。

ويستطرد: ”كما لا توجد أي منتجات جانبية ضارة بالبيئة أو أي خسائر في كمية المياه مثل طرق المعالجة التقليدية، هذا بالإضافة إلى أنها ستوفر للمزارعين منتجات ثانوية من مخلفات المعالجة مثل الأسمدة“.

scidev.net:“”الف。障碍。“”。

يؤكد الصادي أن نتائج تجربة المرشح على عينة من المياه ”كانت ممتازة؛ إذ كان قادرًا على إزالة نحو 95% من النترات، التي توصف بـأنها أصعب الملوثات في الإزالة؛ لما تستلزمه من تكلفة عالية“، مشيرًا إلى أن استخدام الفلتر غير مكلف.

设مelter了30哨障碍。

ما دفع الصادي إلى هذا الابتكار هو استشعاره المسؤولية تجاه مشكلة تلوث المياه في غزة، ”يعاني القطاع مشكلات مائية جسيمة، منها ارتفاع معدل الملوحة، وشح مصادر المياه بسبب استنزاف الخزان الجوفي، فضلًا عن مشكلة التلوث بالنترات التي استحوذت على اهتمامي؛。

“”ححوغزةى极太上70م70مإ期70惜70مإإإإج已

يثمن أحمد حلس -رئيس المعهد الوطني للبيئة والتنمية- مجهود الصادي، ويرى أن فكرة الفلتر تستحق البناء عليها وتطويرها، وهي قابلة للتطبيق محليًّا بعيدًا عن الحلول النظرية، ”ولعلها تحل مشكلة تهدد بقاءنا على قيد الحياة“.

ويشير إلى مشكلة تلوث مياه الخزان الجوفي؛ إذ أصبحت غير صالحة، وإلى أن ”أخطر ما فيها تأثيرها سلبًا على صحة الأطفال، إذ تؤدي إلى ازرقاق الجلد من جرَّاء انخفاض الأكسجين“.

وبيَّن حلس أن الفجوة في وفرة المياه آخذةٌ في الاتساع بين الطلب والمتاح، ”فما يهطل من مطر لا يكفي لاحتياجات القطاع، إذ يهطل قرابة 110 ملايين متر مكعب سنويًّا، في حين أن ما يغذي الخزان الجوفي لا يتجاوز 60%“، مشيرًا إلى أن قطاعغزة›شظ已شظظظظظ,ا,,,,,,,极未ح,辞l都

وحول جدوى تطبيقه اقتصاديًّا يعلق حلس: ”كأي ابتكار لا شك في أن التنفيذ سيكون صعبًا ومكلفًا في بداياته، إلا أن العوائق ستزول ريثما تُحل التفاصيل ذات الصلة بالتمويل“.

ويطالب حلس الجهات الممولة والمؤسسات الرسمية وشركات القطاع الخاص ومراكز الأبحاث بتبنِّي الفكرة واحتضانها ماديًّا وعلميًّا لتشق طريقها في المجتمع الفلسطيني ودول المنطقة عمومًا.

يؤكد الصادي أنه حاليًّا بصدد تعاون مع مؤسسة دولية تُعرف بـاسم ’الجمعية الخيرية الأسترالية‘ للبدء في تجريب الفلتر لمدة عام في مزرعة بقطاع غزة مساحتها 1000 متر مربع، مشيرًا إلى أن الباحثين يفتقدون اهتمام الجهات الرسمية بمشروعات من هذا القبيل وتقديم التسهيلات اللازمة لها.

ويأمل حلس الوصول إلى ”إنتاج فلاتر منزلية فعالة“ سهلة الحمل والتركيب، وبسيطة التكنولوجيا، وكلفتها معقولة بالنسبة للمواطن، ”بدل شراء المياه وما يترتب عليه من فوضى وإشكاليات ترتبط باحتكار المياه من القطاع الخاص، لا سيما أن 70% من محطات التحلية في قطاع غزة。

جديرٌ بالذكر أن الجائزة أُطلقت من خلال المجلس الإماراتي للأبنية الخضراء، وهي جائزة خاصة بالشركات التي تعمل على توظيف مبدأ الاستدامة في التصميم والإنشاء والتشغيل للمباني والمنشآت.

وتهدف المسابقة إلى تأسيس نموذج إقليمي للاستدامة البيئية المُعتمدة عالميًّا، وقد انضم حديثًا المجلس الفلسطيني للأبنية الخضراء إلى عائلة منظمي المسابقة من خلال توقيع اتفاقية، شريكًا في تنظيم المسابقة وعضوًا في اللجنة الاستشارية لعام 2018.

المزيدمن أعمال

Baidu