Skip to content

نقرن العلم بالتنمية عبر الأخبار والتحليلات

إغ

24/06/20

تدشين أول مركز عربي لبحوث المواد المتجددة

4
حق执行

نقاط للقراءة السريعة

  • مصر تحتضن مركزًا يستهدف تقديم النموذج للتنمية المستدامة.. قائم على الاستخدام الرشيد للمواد المتجددة
  • 留الق顺الالتنم栓幕ةةقصص。

أ歇إ

المب帐疫孕了。طال期牺牲。

[القاهرة] تحتضن القاهرة ’مركز بحوث المواد المتجددة‘، وهو الأول من نوعه في المنطقة، ويستهدف بناء مدرسة بحثية ترشِّد التعامل مع تلك المواد وتفتح مجالات صناعية جديدة، تخفف من حدة الفقر وتكافح البطالة.
الم电الم道庭ةالم车载ذذالأص问题ا,,,,,,,,,,课,执行索ÅIdyصفأ令第عstimouth。
دُشن المركز يوم 6 يونيو الجاري، داخل كلية الهندسة بجامعة عين شمس في القاهرة ، بالتعاون مع كليات الزراعة داخل مصر وخارجها بالمنطقة.
وبدأ المركز نشاطه بتشكيل أول مجلس إدارة يضم تسعةً من الخبراء والأكاديميين، بينهم وزير الزراعة المصري الأسبق عادل البلتاجي، وممثل عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة ’فاو‘، وفق حامد إبراهيم الموصلي، مؤسس المركز، والأستاذ المتفرغ بالكلية.
حول أهمية المركز يوضح الموصلي أن بحوث المواد المتجددة تحتاج إلى تضافر تخصصات متعددة، مثل الزراعة والهندسة والبيئة والاجتماع والكيمياء، ”ولا يوجد كيان في مصر والمنطقة العربية يجمع هذه التخصصات تحت سقف واحد للتشجيع على استخدام المواد المتجددة من أجل التنمية، وهو ما سيفعله المركز“.
scidev.net: ”المركز معني بقضيتين: أُولاهما تنشيط البحوث الرامية إلى الاستخدام الصناعي للمواد المتجددة في جميع المجالات التي تهم الإنسان محليًّا وقوميًّا وعالميًّا، بالإضافة إلى نشر الوعي حول أهمية استخدام هذه المواد كبديل للمواد غير المتجددة“.
ويضيف: ”ثمة حتمية على مستوى العالم، للاعتماد على الموارد المتجددة في الحاضر والمستقبل“، مشيرًا إلى أن العالم يستهلك 3 براميل من النفط مقابل كل برميل يجري اكتشافه، وهذا مؤشر إلى أن جميع الموارد غير المتجددة -مثل البترول والفحم- سائرة إلى نفاد.
سيدعم المركز البحوث التي تيسر استخدام المواد المتجددة في كل مناحي الحياة، بدايةً من تسليح البلاستيك، ومرورًا بصناعة الورق وعجينته، والوقود البديل، وانتهاءً بصناعة الملابس.
هذا الدعم -وفق الموصلي- سيتركز على تمكين شباب الجامعات والباحثين وطلبة الماجستير والدكتوراة، ودعمهم ليكونوا روادًا فى تنمية بلدانهم، من خلال توجيه ودعم بحوثهم التطبيقية على المواد المتجددة، وإمدادهم بالموارد العلمية اللازمة، وترجمة نتائج هذه البحوث إلى مشروعات تطبق على أرض الواقع.
”وسيركز المركز خاصةً على البواقي الزراعية التي تقدر بحوالي 80 مليون طن سنويًّا في مصر -أغلبها يحرق في الحقول- وتحويلها إلى صناعات تقدم منتجات بديلة للخامات المستوردة“، وفق الموصلي.
ويطمح المركز في خطته خلال أول عامين، إلى بناء مدرسة بحثية لترشيد التعامل مع المواد المتجددة، بالإضافة إلى رفع الوعي بالكميات الهائلة من تلك المواد، وفتح مجالات جديدة للاستفادة منها في آلاف القرى الفقيرة بالمنطقة.
يشيد مصطفى الشريف -أستاذ متفرغ بكلية الزراعة في جامعة عين شمس- بدور المركز، ولكنه يرى أن ”المبادرة جاءت متأخرة“، مشيرًا إلى أن المنطقة العربية تفتقر إلى مركز متخصص يشجع على استغلال النواتج الزراعية المهدرة.
”كان لا بد من الالتفات إلى مثل هذه المبادرات قبل سنوات، وتحديدًا حينما كانت مصر تعاني من أزمة حرق قش الأرز وما كان ينجم عنها من تلوث حاد للهواء وإهدار للمنتجات الثانوية“.
假جج极 - أممم¶页scidev.net:“هذاالمركزسيشكلفارقًاكبيرًاف3ميجالات،أولها تطوير المناهج التعليمية؛ لتعزيز الاستفادة من ثقافة استغلال المواد المتجددة التي كانت مجرد مخلفات يجري التخلص منها، وثاني المجالات هو تشجيع طلبة الماجستير والدكتوراة لإجراء بحوث في مجال الموارد المتجددة، بالإضافة إلى تحويل البحوت الناجحة معمليًّا في هذا المجال إلى منتجات تجارية حقيقية، فيما يشبه الحاضنات التكنولوجية، التي ترعى البحوث إلى أن تصبح منتجات في الأسواق“.
يرى الميداني أن كلية الهندسة بجامعة عين شمس، تعتبرالحاضنة المثالية。。فففف育ةمنال疫خ信خا排世ةةةةةةةة،stoci
scidev.netبإقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

المزيد من زراعة

Baidu