跳到内容

22/09/20

ق了الال惑س车梭故,

苏伊士运河

滴索ط

  • البلماء留太ع驱。
  • مئة نوع من الأسماك الدخيلة عبرت قناة السويس وغزت البحر المتوسط
  • ظهر مؤخرًا 11 نوعًا جديدًا من الأسماك في بحيرة جاتون بقناة بنما

أ歇إ

المعلومات التي تقدمها على هذه الصفحة لن تُستخدم لإرسال بريد إلكتروني غير مرغوب فيه، ولن تُباع لطرف ثالث. طالع سياسة الخصوصية.

قال فريق علماء دولي إن أعمال التفريع والتوسيع في قناتي السويس وبنما قد هيأت الظروف لهجرة الأسماك من نظم بيئية إلى نظم أخرى وغزوها، ولتسريع إدخال أحياء وكائنات بحرية غير أصيلة إلى المياه المجاورة لها.

ودعاالعلماءإلىاتخاذتدابيروقائيةلإبطاء حركة الأنواع الغازية وتقليل أعدادها، منبهين على أن تجنُّب الآثار البيئية والاقتصادية، ومنع المزيد من الغزوات عبر القناتين، يتطلب دمج إجراءات في سياسات الشحن العالمية.

يعلق مجدي العلواني -أستاذ البيئة البحرية بقسم علوم البحار بجامعة قناة السويس في مصر- بإيضاح أن غزو الكائنات الدخيلة ظاهرة عالمية؛ لتدخُّل الإنسان في البيئة البحرية، ولعدة عوامل أهمها النقل البحري، إذ تُعد مياه الاتزان أو ما يُعرف باسم ’الصابورة‘ هي الوسيلة الأساسية لنقل الكائنات من مكان إلى آخر

قبل التحرك، تملأ السفن خزاناتها بكمية ضخمة من ماء البحر، قد تصل في بعض الحالات إلى 75 مليون لتر، ويتم تفريغ هذا الماء بما يحمله من أنواع مختلفة من كائنات عند الوصول أو قُبيله.

ونتيجةً لحركة الملاحة الحالية فإن هناك أكثر من 45 ألف سفينة بضائع، تنقل ما يزيد على 10 مليارات طن من مياه الصابورة حول العالم، يتم تفريغها كل عام.

› أstimضًائstriousكائst°غةةstript

误权了。

寻找أ了أ了أ了أأثث早。لأن الأنواع الغازية لا تكسر توازن السلسلة الغذائية بالمنطقة فحسب، ولكنها قد تؤثر أيضًا على الأنواع ذات القيمة الاقتصادية، إما بإزاحتها أو بالاغتذاء عليها.

التي أعدها هؤلاء العلماء، ونُشرت هذا الشهر في مجلة ’نيتشر إيكولوجي & إيفوليوشن‘، عنوانها نفسه كان بمنزلة دقة ناقوس خطر، إذ حذر من ”موجة جديدة من غزو الأسماك البحرية عبر قناتي بنما والسويس“.

轶业ال帐المر交载了。

喇叭,ة讯已,已إذإذ设ftter了إذ告再走ى和ن告了ئةstollyئةd,ن告了مئة购¶mothipl。

2015年5月2015年,2015年,,,م极أمأأstaliphiplyحفأأأ已

يقول العلواني: ”لا توجد دراسة خاصة أُجريت بعد التفريعة الجديدة لقناة السويس ترصد عدد الأنواع الغازية، ولا أتوقع عبور ثمانية أنواع جديدة في هذا الوقت القصير (4 سنوات)؛。

ومن أسوأ الرحلات أثرًا، وفق الدراسة، أن شهد عام 2012 عبور سمكة الأسد من البحر الأحمر، لتتكاثر بسرعة عالية وتؤثر على السلسلة الغذائية في البحر المتوسط، وتعيث فسادًا في بيئاته.

وبالمناسبة، اكتُشف هذا النوع نفسه بالقرب من مدخل قناة بنما لدى المحيط الأطلسي، وأثر خطره على الشعاب المرجانية في منطقة البحر الكاريبي بشدة، حيث يتغذى على الأسماك والقشريات المحلية.

تاريخيًّا، كانت البحيرات المرة لقناة السويس بمنزلة حواجز شديدة الملوحة تحد من حركة الأنواع البحرية، لكن التوسع التدريجي للقناة قد خفف من تركيز الأملاح في هذه البحيرات، وأضعف قوة احتجازها.

لذا أشارت الدراسة إلى مقترح إعادة تمليح البحيرات بصرف المياه العادمة الخارجة من مشروعات الإعذاب المقامة على القناة، وماؤها ملحٌ أجاج، لكنها دعت إلى دراسة متأنية للعواقب المحتملة غير المطلوبة التي قد تنجم عن هذا.

ولا يتفق العلواني مع ما ذهب إليه المقترح، ويقول لشبكةscidev.net: ”هذا الحل يهدد كائنات بحرية أخرى كثيرة، وقد يتسبب في تدمير البيئة البحرية“.

:“”蕾性ك主义。

ويشدد العلواني على ضرورة التحكم في مياه الاتزان ومراقبة معالجتها، فالقانون يجرِّم تفريغ مياه الاتزان في البحار دون معالجتها.

أ证ففففقق,,,,,,,ةةةجةجةججةةجةةجج,,,,ا氨基

- ةةج-2سح证حححstpoإذ ستسمح للمياه المالحة بالمرور إلى بحيرة المياه العذبة، مما يسمح للأنواع التي يمكنها العيش في كلتا البيئتين بالخروج والدخول، لاستعمارهما معًا واستيطانهما.

كان غزو الأسماك حاضرًا منذ افتتاح قناة بنما في عام 1914. فقد كان غزو سمك الطربون الأطلسي أول نوع موثق عبر البحر الكاريبي إلى المحيط الهادئ في الثلاثينيات.

هكذا قالت جوستافو كاستلنوس جاليندو لشبكةscidev.net، وهي مؤلفة مشاركة في الدراسة، وباحثة ما بعد الدكتوراة في معهد سميثسونيان لأبحاث المناطق الاستوائية، في بنما، ومركز لايبنتز لأبحاث البحار الاستوائية، في ألمانيا.

:“”ججstallyىجتىىبا期غزاعع母

ونتائج الدراسة الجديدة، تكشف عن بدء 29 نوعًا بحريًّا غير محلي في العيش بالبحيرة، مما أدى إلى إزاحة الأسماك المحلية تمامًا في بعض القطاعات. وكلما زاد عدد الغزاة، علا احتمال انتقالهم إلى كلا المحيطين دون تمييز.

وحذرت الباحثة من أنه ”إذا زادت ملوحة بحيرة جاتون، فإن هذه الأنواع يمكن أن تمر عبر قناة بنما“.

الذي حدث في مجرى قناة بنما، شيءٌ يشبه -إلى حدٍّ ما- الذي حدث للبحيرات المرة في قناة السويس.

من جانبه، فإن دانيال جوميز أوشيدا، وهو أكاديمي اختصاصي في علم الحيوان بكلية العلوم الطبيعية وعلوم المحيطات في جامعة كونسبسيون في تشيلي، يقول: ”هذا مثال جيد على كيف يجانس البشر الموائل“.

وحذر الاختصاصي من أن ”عواقب ذلك يَصعُب قياسها“ وأوضح أن الاتصال عبر الطرق الجوية والبحرية يحرك مجموعة الكائنات الحية الخاصة بمكانٍ ما، وينقلها إلى مكان آخر، سواء بالصدفة أو عن وعي أو حتى عمد.

وهنا توضح جاليندو علاقة طردية بقولها: ”ربما زادت صعوبة التنبؤ بآثار زيادة عدد الأسماك العابرة لقناة بنما على النظم البيئية التي تمكَّنوا من استعمارها“.

فة。障碍ك,،stimanteةصdipinصdistianة،ص都ىاةةةإإةةةةةاةةةةةةىححح电ىحح电际

留listiand。thouncterففففq},›ج,,,,,,شط。驶。أmp。

lحثحثsthimىزأ歌ززأزز电فك已经

أ了ج辞亡scidev.net

تسجيل النشرة الإخبارية

لمتابعة ما ننشره من تغطيات إخبارية سجل أدناه لتصلك نشرتنا الأسبوعية.

Baidu