Skip to content

14/08/14

病毒肝炎1024x683
حقوق الصورة:Flickr/World Bank

滴索ط

  • مليون حالة وفاة سنويًّا بسبب مرض التهاب الكبد الفيروسي.
  • التمويلات اللازمة لعلاجه ضئيلة.
  • نبغي إيلاء الوقاية من هذا المرض الفتّاك والعلاج أولوية.

أرسل إلى صديق

المب帐疫孕了。طال期牺牲。

[هونج كونج] صارت سخرية قاسية في مجال الصحة العامة، ألا يكون التيقن من الإصابة بفيروس الإيدز أمرًا مهلكًا، مثلما هو الحال مع ملايين المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن، ولا سبيل لهم إلى دواء ناجع، ولا إلى علاج شاف.

ففي اليوم العالمي لالتهاب الكبد الموافق 28 يوليو من كل عام، تبين أنه متصدر للأمراض المعدية المؤدية للوفاة، وتجاوز أمراضًا فتاكة مثل الإيدز والملاريا والدرن.[1]

500ق排下500真500真أ了أكث了أكث了فصصف极فال期孕已ماااالمناا期ال试早ش腾已يش已

ووفيات العالم بلغت أكثر من مليون نفس بسبب أمراض التهاب الكبد الفيروسي. في آسيا مثلا، هذا المرض الفاتك أشد فتكًا بمرضاه من الإيدز بثلاثة أضعاف، ومن الملاريا بتسعة أضعاف.

Lق庭-假极,-“”قققققئئئئقققاا期ال试早كككك留。

أما ’تشارلز جور‘-阿ئ援了过-limanteفق了فق了أ了。ح码ُخصص。

وقال تشارلز: ”إن الفشل في إدراج التهاب الكبد الفيروسي في الأهداف الإنمائية للألفية أمر كارثي“، مشيرًا كذلك إلى استمرار هذا ’الخطأ‘ على حد تعبيره، بعدم إضافته إلى أجندة خطة التنمية المستدامة لما بعد عام 2015.

خطأخطأ

في يوم 22 يوليو، أشارت مجلة لانست الطبية إلى انخفاض معدل وفيات مرض الإيدز بنسبة الثلث تقريبًا، من 1.7 مليون في عام 2005 إلى 1.3 مليون في عام 2013، أما معدل وفيات الدرن فقد انخفض إلى 1.4 مليون (أو 1.3 مليون إذا استبعدنا المصابين بالإيدز)، كما انخفض المعدل السنوي لوفيات الملاريا من 1.2 مليون في عام 2004 إلى نحو 855 ألفًا في عام 2013.[2]

من جهة أخرى نشرت المجلة في ديسمبر عام 2012 دراسة العبء العالمي للأمراض، التي أجرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2010، ومفادها أن معدل الوفيات المرتبط بالتهاب الكبد الفيروسي قدره 1.44 مليون سنويًّا.[3]›شءء第ءdistianthis。

-مدير المختبر المرجعي الإقليمي للالتهاب الكبدي ’ب‘ بمنظمة الصحة العالمية- أن قرار استبعاد التهاب الكبد الفيروسي من الأهداف الإنمائية الستة للألفية كان خطأً غير مقصود؛ نتيجة لمعلومات مغلوطة.

وأضاف أنه في عام 2000 عندما تبنت الحكومات على مستوى العالم الأهداف الإنمائية الستة للألفية، استخف الخبراء بعبء مرض التهاب الكبد الفيروسي بشكل كبير، حيث إنهم سجلوا أعداد الوفيات الناتجة عن التهاب الكبد الحاد، واستبعدوا الالتهابين الكبديين ’ب‘ و’ج‘ المرتبطين بسرطان الكبد ووفيات تليفه التي تشكل نسبة 80% من عبء الوفيات، وقد تكرر هذا الخطأ حتى ظهرت أرقام عبء المرض العالمية التابعة لمنظمة الصحة العالمية نهاية عام 2012.

’بن كوي‘ -طبيب الأمراض المعدية الأسترالي، واختصاصي الوبائيات والمتحدث الرسمي باسم التحالف من أجل القضاء على التهاب الكبد الفيروسي في آسيا والمحيط الهادي- يقول لشبكةscidev.net:“”。

ف讯:“”障碍ك了了。حيث إننا نحتاج -للإنصاف- إلى توسيع الأهداف الإنمائية للألفية لتتضمن التهاب الكبد الفيروسي، خاصة في منطقة آسيا والمحيط الهادي، باعتباره مبادرة عاجلة للصحة العامة“.

وبالرغم من أن منظمة الصحة العالمية تحقق تقدمًا طيبًا في الاستجابة إلى عبء هذا المرض، يقول كوي إن استجابة التمويل الدولي تظل غير عادلة بما يثير الشفقة.

考虑

ثمة 185 مليون شخص مصاب بفيروس ’ج‘ على مستوى العالم، وما من لقاح لعلاج الالتهاب الكبدي ’ج‘، كما أن اللقاحات المرشحة يُتوقع لها أن تستغرق وقتًا طويلا لإثبات فعاليتها، وثمة عقار جديد لعلاج الفيروس في صورة أقراص يُتوقع له أن يزيد نسبة الشفاء إلى 90% خلال 12 أسبوعًا، حتى مع المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي الشديد.

ومع ذلك فإن العلاج بالعقاقير الجديدة باهظ التكلفة، حيث يكلف عقار السوفوسبوفير 84.000 دولار أمريكي، وتكلفة عقار السيميبريفير 66.000 دولار لدورة العلاج الكاملة للفرد، طبقًا لمقال نشرته مجلة ’ساينس‘ في يوليو الماضي.

ولكن ثمة تحليلات تكشف عن إمكانية خفض تكلفة تصنيع العقاقير بدءًا من 78 إلى 166 دولارًا للفرد الواحد إذا استُخدِمت الوسائل نفسها في تصنيع الأدوية الجنيسة لعلاج الإيدز.[4]

براءات الاختراع الأمريكية لعقاقير فيروس ’ج‘ صالحة حتى منتصف عام 2020 أو أواخره. ولتجنب وفيات معدلها 7.5 ملايين حالة وفاة خلال تلك المدة، ثمة مناشدات لشركات التصنيع بالسماح للأدوية الجنيسة زهيدة الثمن بالانتشار في الأسواق، مقابل ضريبة هينة.

كذلك ثمة مطالب تحث الدول ذوات الدخل المنخفض على مضاهاة الخطوات التي طُبِّقت وساعدت في التوصل إلى علاج متاح لمرض الإيدز، مع الإشارة إلى بضع حالات، جرى فيها استيراد العقاقير الجنيسة بثمن زهيد تحت ما يُسمى بالتراخيص الإجبارية المسموحة في حالات الطوارئ الطبية الحكومية.

وفي مايو الماضي كانت منحة منظمة الصحة العالمية –وهو تمويل مبتكر لفتح أسواق لأدوية الإيدز والملاريا والدرن- وقدرها 15 مليون دولار إلى منظمة ’أطباء بلا حدود‘ سببًا في تمهيد الطريق لأول زيادة جوهرية عالمية لعقاقير التهاب الكبد الفيروسي ’ج‘، وكان الهدف منها خفض تكلفة علاج الفرد إلى 500-1000 دولار في الدول ذوات الدخل المنخفض والمتوسط، وما عاب هذا المسعى إلا كون المستفيدين من تلك المنحة هم مرضى الكبد المصابين أيضًا بالإيدز.

考虑

›ششئجج证ال期مال期孕早ةالحكsthiplالحكstl°حكا期孕早ممممم极刑。

وقال: ”قد تخضع العقاقير المبتكرة حديثًا إلى التعديلات، ولكن يتحتم على الحكومات ومنظمة الصحة العالمية التأكيد على الوقاية باعتبارها جزءًا أساسيًّا من أنظمة الرعاية الصحية إذا ما نجحت العقاقير في تحقيق تأثير العلاج العالمي الذي نأمله“.

›ظؤ获这›غض执ذ第ذك第

ال盾愿告歉خةخةsthiplشخةstryشخةsthimقشstriptounكd了خة了خةججstriptecous
病毒性肝炎比艾滋病毒更致命,但无资金

参考

[1]世界肝炎联盟病毒性肝炎现在杀死的人数超过艾滋病毒/艾滋病(2014年7月)

[2] C. Murray and others Global, regional, and national incidence and mortality for HIV, tuberculosis, and malaria during 1990—2013: A systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013 (Summary) ( The Lancet , 2014)

[3] R. Lozano and others Global and regional mortality from 235 causes of death for 20 age groups in 1990 and 2010: A systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2010 (Abstract) ( The Lancet , 2012)

[4] a·希尔和g·库克Hepatitis C can be cured globally, but at what cost? ( Science , 2014)

[5]Sansantières访问竞选信给加维联盟的信(2014年6月13日)
Baidu